سرطان الجلد ، أسبابه ، كيف تحمى نفسك سرطان الجلد ؟!
إن السرطان لهو أحد الأمراض الخطيرة فى عصرنا الحالى إن لم يكن أخطرها فكم من الأشخاص يفقدون حياتهم بسبب السرطان أو يفقدون أحبائهم بسبب السرطان وللسرطان أنواع كثير فهناك سرطاء الرئة وسرطان المخ وأيضا سرطان الجلد وسنتحدث عن كيفية حماية أنفسنا من سرطان الجلد.في الوقت الذي يعتبر التعرض فيه لأشعة الشمس امراًَ ضرورياً للاستفادة من خصائصها والوقاية من أمراض كهشاشة العظام، إلا أن الشمس تبقى المتهم الاول بالتسبب في الاصابة سرطان الجلد.
وتحتوي أشعة الشمس على الأشعة فوق البنفسجية أ والأشعة فوق البنفسجية ب وهي النوع المسئول على الحاق تلفيات وأضراراً بالبشرة. ويؤدي التعرض إلى هذه الاشعة بالذات الى ظهور تجاعيد مبكرة وإصابة البشرة بالسرطان ومشكلات جلدية أخرى.
وقد لاحظ الباحثون منذ القدم أن التعرض للأشعة المباشرة لفترات طويلة يؤدي إلى الإصابة بسرطان البشرة. ويعد تلون الجلد باللون البرونزي أو اللون المائل إلى البني، مؤشراً ودليلاً مباشراً على أن الجلد يبذل قصارى جهده لحماية بشرتك من أشعته الضارة.
ويرى الباحثون أن المراهم أو الزيوت المستخدمة لوقاية البشرة لا تمنح المستخدم الحماية الكافية ضد أشعة الشمس خاصة الأشعة البنفسجية منها، وذلك على الرغم من زعم صانعي تلك الزيوت أنها واقية من الأشعة دون أن يشيروا إلى ضرر الأشعة بلا استثناء.
وفيما تستغرق الأشعة فوق البنفسجية أ وقتا أطول لإلحاق الضرر بالجلد، فإنها تخترق الجلد إلى أعماق أكبر من الأشعة ب.
وفي حالة حدوث اصابة سرطانية لا قدر الله فمن المرجح أن تقع على المناطق الأكثر عرضة لأشعة الشمس، كالرأس والعنق والوجه ورؤوس الأذنين واليدين والذراعين والكتفين والظهر والصدر والأجزاء الخلفية والسفلية من ساقي النساء.
ويراعى وجود عوامل عديدة قد تزيد من مخاطر الاصابة بسرطان البشرة وهي:
• البشرة الفاتحة والشعر الأحمر أو الأشقر.• العينان الفاتحتين.• سهولة احتراق البشرة.• احتواء البشرة على شامات كثيرة أو وحمات أو كلف.• العمل أو اللعب تحت أشعة الشمس المباشرة ولفترات طويلة.• الإصابة بحروق شمس شديدة.• إصابة أحد أفراد الأسرة بسرطان البشرة.• الحصول على لون برونزي تحت أشعتها.
الوقاية من سرطان الجلد؟ يكمن سر الوقاية من سرطان الجلد في تجنب الجلوس تحت أشعة الشمس او استخدام المصابيح الشمسية. وفي حالة الرغبة في البقاء تحت أشعة الشمس لفترات طويلة فيفضل ارتداء الملابس المصنوعة من النسيج المتماسك، حتى لا يسمح لأشعة الشمس من النفاذ إلى الجلد. كما يفضل دوماً البقاء في الظل وارتداء قبعة عريضة الجوانب لحماية الوجه والعنق والأذنين.
وللوقاية من التبعات الضارة الناتجة عن التعرض المباشر لاشعة الشمس يراعى عمل الاتي:
• تجنب التواجد في الخارج ما بين الساعة 11 صباحاً والثالثة بعد الظهر.• عدم استخدام الزيوت التي تساعد على سمرة البشرة أو مصابيح الشمس.• ارتداء الملابس والقبعات الواقية.• فحص البشرة للتعرف على اي علامات سرطانية.• استشارة الطبيب حال الشك في منطقة معينة من البشرة.
إن السرطان لهو أحد الأمراض الخطيرة فى عصرنا الحالى إن لم يكن أخطرها فكم من الأشخاص يفقدون حياتهم بسبب السرطان أو يفقدون أحبائهم بسبب السرطان وللسرطان أنواع كثير فهناك سرطاء الرئة وسرطان المخ وأيضا سرطان الجلد وسنتحدث عن كيفية حماية أنفسنا من سرطان الجلد.في الوقت الذي يعتبر التعرض فيه لأشعة الشمس امراًَ ضرورياً للاستفادة من خصائصها والوقاية من أمراض كهشاشة العظام، إلا أن الشمس تبقى المتهم الاول بالتسبب في الاصابة سرطان الجلد.
وتحتوي أشعة الشمس على الأشعة فوق البنفسجية أ والأشعة فوق البنفسجية ب وهي النوع المسئول على الحاق تلفيات وأضراراً بالبشرة. ويؤدي التعرض إلى هذه الاشعة بالذات الى ظهور تجاعيد مبكرة وإصابة البشرة بالسرطان ومشكلات جلدية أخرى.
وقد لاحظ الباحثون منذ القدم أن التعرض للأشعة المباشرة لفترات طويلة يؤدي إلى الإصابة بسرطان البشرة. ويعد تلون الجلد باللون البرونزي أو اللون المائل إلى البني، مؤشراً ودليلاً مباشراً على أن الجلد يبذل قصارى جهده لحماية بشرتك من أشعته الضارة.
ويرى الباحثون أن المراهم أو الزيوت المستخدمة لوقاية البشرة لا تمنح المستخدم الحماية الكافية ضد أشعة الشمس خاصة الأشعة البنفسجية منها، وذلك على الرغم من زعم صانعي تلك الزيوت أنها واقية من الأشعة دون أن يشيروا إلى ضرر الأشعة بلا استثناء.
وفيما تستغرق الأشعة فوق البنفسجية أ وقتا أطول لإلحاق الضرر بالجلد، فإنها تخترق الجلد إلى أعماق أكبر من الأشعة ب.
وفي حالة حدوث اصابة سرطانية لا قدر الله فمن المرجح أن تقع على المناطق الأكثر عرضة لأشعة الشمس، كالرأس والعنق والوجه ورؤوس الأذنين واليدين والذراعين والكتفين والظهر والصدر والأجزاء الخلفية والسفلية من ساقي النساء.
ويراعى وجود عوامل عديدة قد تزيد من مخاطر الاصابة بسرطان البشرة وهي:
• البشرة الفاتحة والشعر الأحمر أو الأشقر.• العينان الفاتحتين.• سهولة احتراق البشرة.• احتواء البشرة على شامات كثيرة أو وحمات أو كلف.• العمل أو اللعب تحت أشعة الشمس المباشرة ولفترات طويلة.• الإصابة بحروق شمس شديدة.• إصابة أحد أفراد الأسرة بسرطان البشرة.• الحصول على لون برونزي تحت أشعتها.
الوقاية من سرطان الجلد؟ يكمن سر الوقاية من سرطان الجلد في تجنب الجلوس تحت أشعة الشمس او استخدام المصابيح الشمسية. وفي حالة الرغبة في البقاء تحت أشعة الشمس لفترات طويلة فيفضل ارتداء الملابس المصنوعة من النسيج المتماسك، حتى لا يسمح لأشعة الشمس من النفاذ إلى الجلد. كما يفضل دوماً البقاء في الظل وارتداء قبعة عريضة الجوانب لحماية الوجه والعنق والأذنين.
وللوقاية من التبعات الضارة الناتجة عن التعرض المباشر لاشعة الشمس يراعى عمل الاتي:
• تجنب التواجد في الخارج ما بين الساعة 11 صباحاً والثالثة بعد الظهر.• عدم استخدام الزيوت التي تساعد على سمرة البشرة أو مصابيح الشمس.• ارتداء الملابس والقبعات الواقية.• فحص البشرة للتعرف على اي علامات سرطانية.• استشارة الطبيب حال الشك في منطقة معينة من البشرة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق